حاملة الطائراتالسوفيتية Varyag تزن67.500طن التى إشترتها الصين من أوكرانيا
الا ان الجيش الصيني وجد ضالته في هذه الحاملة وقام بشراءها من الشركة المعنية ثم بدأت عملية تأهيل هذه الحاملة بحسب المواصفات العسكرية المطلوبة للبحرية الصينية
في العام1992ذكرت عدة تقارير بأن الصين أجرت محادثات مع " اوكرانيا " بشأن محاولة شراء حاملة الطائراتالسوفيتية ( Varyag ) " كييفكلاس – Kiev Classوالتي تزن67.500طن حيث كانت راسية في أحواض شركة " نيكولافي – nikolavey " لبناء السفن فيالبحر الأسود
حاملة الطائرات السوفيتية فيرياج
وفي منتصف العام1992قامت إحدى الأكاديميات الصينية بإبتعاث15من الأخصائيين في البحرية الصينية إلى اوكرانيا ولمدة شهرين تقريبا لدراسة هذا الموضوع ، وخاصة بعد توارد أنباء من المفوضية المركزية للجيش الصيني بقرار المضي في مشروع شراء الحاملة السوفيتية وبعض المعدات الالكترونية لهامن اوكرانيا وخلال العام1994
الا ان المفاوضات بين الجانبين قد فشلت بعد ان قامت كلاً من اليابان والولايات المتحدة الامريكية بالضغطعلى اوكرانيا في سبيل الحؤول دون اتمام هذه الصفقة ،
وفي العام1993قامت الصين بمحاولة جديدة لشراء حاملة طائرات إلا انها هذه المرة قد فاوضت روسيا بخصوص شراء إثنتين من حاملات الطائرات زنة 40.000الف طن إلا ان هذه المفاوضات إيضاً لم تسفر عن شيئ ، وفي العام1995ذكرت تقارير صادرةعن شركة " Empresa Nacional Bazan " الاسبانية انها تلقت عرضاً صينياً لبناء 2من مهابط وإقلاع الطائرات من على السفن على ان يتم تسليم الاول فيهما خلال5 سنوات والاخر خلال 3سنوات بعد ذلك دلالة على اهتمام الصين بسرعة انجاز هذا المشروع الا ان هذه الصفقة لم يقدر لها النجاح هي الاخرى
في اواخر العام1995اعلنت مصادر فرنسية عن قيام الصين بشراءرادار وأنظمة إتصالات منشركات فرنسية بيد انها لم تعطي اية توضيحات اخرى ، وفي العام1998قامت شركة كورية جنوبية صينية لتفكيك السفن بشراء حاملة طائرات السوفيتية " Minsk – مينسك " من احدى شركات بناء السفن وحاملات الطائرات في كوريا الجنوبية ، بيد ان الشركة الكورية الجنوبية قامت بتفيك وإزالة كل المعدات الحربية ومعدات الاتصالات ومحركات تلك الحاملة بحجة ان تلك المعدات ليست للاستخدام العسكري ، فيما قامت الشركة الكورية الصينية بنقل تلك الحاملة الى مقاطعة غوانغدونغ Guangdongالصينية حيث خٌطط لها ان تصبح متحفاً للعامة ،الا انه في العام 2000تم نقل الحاملة الى منطقة شينزهين – Shenzhenلتصبح جزء من متنزه المدينة والذي تمة تسميته بحديقة عالم مينسك – Minsk World
الا ان المفاوضات بين الجانبين قد فشلت بعد ان قامت كلاً من اليابان والولايات المتحدة الامريكية بالضغطعلى اوكرانيا في سبيل الحؤول دون اتمام هذه الصفقة ،
وفي العام1993قامت الصين بمحاولة جديدة لشراء حاملة طائرات إلا انها هذه المرة قد فاوضت روسيا بخصوص شراء إثنتين من حاملات الطائرات زنة 40.000الف طن إلا ان هذه المفاوضات إيضاً لم تسفر عن شيئ ، وفي العام1995ذكرت تقارير صادرةعن شركة " Empresa Nacional Bazan " الاسبانية انها تلقت عرضاً صينياً لبناء 2من مهابط وإقلاع الطائرات من على السفن على ان يتم تسليم الاول فيهما خلال5 سنوات والاخر خلال 3سنوات بعد ذلك دلالة على اهتمام الصين بسرعة انجاز هذا المشروع الا ان هذه الصفقة لم يقدر لها النجاح هي الاخرى
في اواخر العام1995اعلنت مصادر فرنسية عن قيام الصين بشراءرادار وأنظمة إتصالات منشركات فرنسية بيد انها لم تعطي اية توضيحات اخرى ، وفي العام1998قامت شركة كورية جنوبية صينية لتفكيك السفن بشراء حاملة طائرات السوفيتية " Minsk – مينسك " من احدى شركات بناء السفن وحاملات الطائرات في كوريا الجنوبية ، بيد ان الشركة الكورية الجنوبية قامت بتفيك وإزالة كل المعدات الحربية ومعدات الاتصالات ومحركات تلك الحاملة بحجة ان تلك المعدات ليست للاستخدام العسكري ، فيما قامت الشركة الكورية الصينية بنقل تلك الحاملة الى مقاطعة غوانغدونغ Guangdongالصينية حيث خٌطط لها ان تصبح متحفاً للعامة ،الا انه في العام 2000تم نقل الحاملة الى منطقة شينزهين – Shenzhenلتصبح جزء من متنزه المدينة والذي تمة تسميته بحديقة عالم مينسك – Minsk World
حاملة الطائرات السوفيتية – مينسك
في بداية عام1998قامت شركة ماكاو للترفيه والسياحة - Macau-based companyبشراء الحاملة السوفيتية ( Varyag ) والتي كانت تنوي شرائها الصين كما اسلفنا سابقاً بمبلغ20 مليون دولاربقصد تحويلها الى معلم سياحي ومتنزه للهووالمرح ولعب القمار في ماكاو ( لمنطقة ماكاو الصينية وضعية خاصةحيث انها مؤجرة لحكومة البرتغال تديرها كيفما تشاء وهي تحظى بنفس قانون منطقة – هونغ كونغ المؤجرة لبريطانيا ) وكان البائع لتلك الحاملة ( اوكرانيا ) قد اشترطت في عقد البيع بعدم استعمال تلك القطعة في الاعمال العسكرية وبعدم استخدام ايجزء منها لبيعه بغرض الاستعمال العسكري
وفي العام1999وعلى فترات منتظمة ذكرت تقارير موثوق بها من هونغ كونغ ان شركات بريطانية وفرنسية قد تلقت عروضاً بتزويد الحاملة ( Varyag ) بالعديد منالأنظمة والمعدات لتجيهزها عملياً
وفيمارس / آذار من العام 2002قامت الحكومة التركية بمنع مرور الحاملة السوفيتية ( Varyag ) من المرور عبر مضيف البوسفور مما اضطرها للرجوع الى الميناء الذي غادرته
هذا وقد تطور الامر الى ابعد من ذلك حيث قامت شركة Chinluck (Holding) وهي شركة ذات تقل كبير وتتخذ من هونغ كونغ مقراً لها وهذه الشركة هي جزء من عدة شركات في هونغ كونغ قد قامت بتسريح كل من كان له صلة بصفقة الحاملة ( Varyag) وبخاصة ممن ينتمون الى جيش التحرير الليبرالي الصيني دلالة على الضغوط الغربية لعدم تمكين الصين من اي محاولة لإقتناء اية حاملة طائرات وخاصة بعد اكتشاف عددا من المسؤلين الصينيين يعملون في 3شركات تابعة للشركة Chinluck (Holding)على علاقة بالبحرية الصينية والذين قد يكونون متورطون في عملية شراء الحاملة من قبل شركة ماكاو للترفيه والسياحة وذلك عن طريق وساطة الشركة " Chong Lot Travel Agency " " وهذه الشركة جزء من الشركة الام في هونغ كونغ " شركةChinluck (Holding " ، بينما الحاملة السوفيتية ( Varyag) قد تم فرض حراسة مشددة عليها في الميناء الاوكراني وبخاصة امام المدخل ، وذلك بسبب الهواجس من استخدام الصين عسكريا لهذه الحاملة حيث انه بإمكان الصين تعديل هذه الحاملة للعمل كسفينة حربية من حيث ان هذه الحاملة مكتملة خارجيا بنسبة %70، وبإزاحة33.600 طن وزنتها حوالي67.500 طن وهي ليست من الطول بحيث تعمل بالطاقة النووية
في عام2000 قامت شركة " تيانما " لتفكيك السفن ( شركة صينية ) بشراءحاملة الطائرات الروسية " كييف Kiev " من روسيا وتم توقيع العقد على ان الحاملة تباع " كخردة – Scrapped " ولكن العقد تمت صياغته مرة اخرى على ان تكون الحاملة " كييفKiev " معلماً سياحيا في مرفأ مدينة - بيانغ Beiyang الساحلية
وفي العام1999وعلى فترات منتظمة ذكرت تقارير موثوق بها من هونغ كونغ ان شركات بريطانية وفرنسية قد تلقت عروضاً بتزويد الحاملة ( Varyag ) بالعديد منالأنظمة والمعدات لتجيهزها عملياً
وفيمارس / آذار من العام 2002قامت الحكومة التركية بمنع مرور الحاملة السوفيتية ( Varyag ) من المرور عبر مضيف البوسفور مما اضطرها للرجوع الى الميناء الذي غادرته
هذا وقد تطور الامر الى ابعد من ذلك حيث قامت شركة Chinluck (Holding) وهي شركة ذات تقل كبير وتتخذ من هونغ كونغ مقراً لها وهذه الشركة هي جزء من عدة شركات في هونغ كونغ قد قامت بتسريح كل من كان له صلة بصفقة الحاملة ( Varyag) وبخاصة ممن ينتمون الى جيش التحرير الليبرالي الصيني دلالة على الضغوط الغربية لعدم تمكين الصين من اي محاولة لإقتناء اية حاملة طائرات وخاصة بعد اكتشاف عددا من المسؤلين الصينيين يعملون في 3شركات تابعة للشركة Chinluck (Holding)على علاقة بالبحرية الصينية والذين قد يكونون متورطون في عملية شراء الحاملة من قبل شركة ماكاو للترفيه والسياحة وذلك عن طريق وساطة الشركة " Chong Lot Travel Agency " " وهذه الشركة جزء من الشركة الام في هونغ كونغ " شركةChinluck (Holding " ، بينما الحاملة السوفيتية ( Varyag) قد تم فرض حراسة مشددة عليها في الميناء الاوكراني وبخاصة امام المدخل ، وذلك بسبب الهواجس من استخدام الصين عسكريا لهذه الحاملة حيث انه بإمكان الصين تعديل هذه الحاملة للعمل كسفينة حربية من حيث ان هذه الحاملة مكتملة خارجيا بنسبة %70، وبإزاحة33.600 طن وزنتها حوالي67.500 طن وهي ليست من الطول بحيث تعمل بالطاقة النووية
في عام2000 قامت شركة " تيانما " لتفكيك السفن ( شركة صينية ) بشراءحاملة الطائرات الروسية " كييف Kiev " من روسيا وتم توقيع العقد على ان الحاملة تباع " كخردة – Scrapped " ولكن العقد تمت صياغته مرة اخرى على ان تكون الحاملة " كييفKiev " معلماً سياحيا في مرفأ مدينة - بيانغ Beiyang الساحلية