القاهرة - رويترز
أكد أحمد أبو الغيط، وزير الخارجية المصري، اليوم السبت، أن مصر لا تسعى إلى امتلاك أسلحة نووية وتريد إخلاء الشرق الأوسط من هذا النوع من الأسلحة.
وكانت برقية أمريكية أرسلت في مايو 2008 وسربها موقع ويكيليكس على الإنترنت نقلت عن الرئيس حسني مبارك تحذيره لمسؤولين أمريكيين من احتمال صنع مصر لأسلحة نووية إذا حصلت إيران على تلك الأسلحة.
وفي عام 2007 أعلن مبارك استئناف البرنامج النووي المصري الذي بدأ قبل عقود بهدف توليد الكهرباء، ومن المقرر طرح مناقصة إنشاء أول محطة نووية مصرية خلال أسابيع.
وقال أبو الغيط للصحفيين على هامش المؤتمر السنوي السابع للحزب الوطني الديمقراطي الحاكم: إن مصر لا تسعى للحصول على أسلحة نووية، لأنها لن تستخدم، ولأن تكلفتها ضخمة.
وفي نفس الوقت نقل موقع الحزب الوطني على الإنترنت قول أبو الغيط في اجتماع إحدى لجان الحزب اليوم: "أكدت مصر مرارا وتكرارا على إخلاء إقليم الشرق الأوسط كله من السلاح النووي، وأن العرب لن يقفوا مكتوفي الأيدي إزاء امتلاك إسرائيل وإيران للسلاح النووي".
وأضاف أن السلاح النووي "لن يتم استخدامه من قبل أى قوى فى المنطقة، خاصة وأن تكلفة امتلاكه تتراوح ما بين 15 إلى 20 مليار دولار".
وكانت برقية أمريكية أرسلت في مايو 2008 وسربها موقع ويكيليكس على الإنترنت نقلت عن الرئيس حسني مبارك تحذيره لمسؤولين أمريكيين من احتمال صنع مصر لأسلحة نووية إذا حصلت إيران على تلك الأسلحة.
وفي عام 2007 أعلن مبارك استئناف البرنامج النووي المصري الذي بدأ قبل عقود بهدف توليد الكهرباء، ومن المقرر طرح مناقصة إنشاء أول محطة نووية مصرية خلال أسابيع.
وقال أبو الغيط للصحفيين على هامش المؤتمر السنوي السابع للحزب الوطني الديمقراطي الحاكم: إن مصر لا تسعى للحصول على أسلحة نووية، لأنها لن تستخدم، ولأن تكلفتها ضخمة.
وفي نفس الوقت نقل موقع الحزب الوطني على الإنترنت قول أبو الغيط في اجتماع إحدى لجان الحزب اليوم: "أكدت مصر مرارا وتكرارا على إخلاء إقليم الشرق الأوسط كله من السلاح النووي، وأن العرب لن يقفوا مكتوفي الأيدي إزاء امتلاك إسرائيل وإيران للسلاح النووي".
وأضاف أن السلاح النووي "لن يتم استخدامه من قبل أى قوى فى المنطقة، خاصة وأن تكلفة امتلاكه تتراوح ما بين 15 إلى 20 مليار دولار".