الثلاثاء، 22 مارس 2011

الثورة ومستقبل الجيش العربي




هل بمقدور الجيش في البلدان العربية لعب الدور الاهم والضامن لاستقرار الأنظمة، أم أنه لن يقف في بعض الأحيان بوجه القوى الثورية؟ لماذا تمكن جيشا مصر وتونس من المحافظة على وحدة الصف بينما تشرذم الجيش الليبي؟ هل حقا أن الدور السياسي للجيوش العربية في الوقت الحالي سيتسبب باضعافها؟
معلومات حول لموضوع:
على مدار التاريخ الحديث كان لموقف الجيش خلال الأزمات السياسية الحادة في العالم العربي أهمية ٌ حاسمة على الدوام تقريبا. فالجيش غالبا ما يتمتع بثقة فئات واسعة من السكان ويمثل في العديد من الأقطار العربية بنية وطنية مشتركة ، أكثر حداثة وسرعة من ناحية التطور. كما يلعب دورا كبيرا في هذا المجال ما يلازم العسكر، وخصوصا سلك الضباط، من تلاحم وتعاضد رفيع المستوى. كل هذه العوامل تتجلى بوضوح في الأحداث الجارية  حاليا في المنطقة. فالموقف المبدئي الذي تقيد به العسكريون اثناء الأحداث الثورية في تونس ومصر، حيث رفضوا استخدام القوة ضد المعتصمين، أدى في النتيجة الى تغيير السلطة العليا في البلدين. ثم ان مصير النظام السياسي في ليبيا واليمن ، رغم كل الفوارق في اوضاع البلدين، يتوقف أيضا وبقدر كبير جدا على انحياز القسم الأساسي من القوات المسلحة  الى هذه الجهة او تلك في آخر المطاف. وبالإعتماد على الجيش ، والجهاز الأمني بالطبع.. وتأمل الأنظمة الحاكمة، وبقدر كبير، في الإحتفاظ بمقاليد الحكم  في بلدان عديدة أخرى

الشبح الصينيه j20 على خطى الأمريكيه f35

المقاتلات من نوع إستيلث التى تستخدم تقنية التخفى تحمل أسلحتها بداخلها للتقليل من البصمه الرادريه الأمريكيه f35 مصممه لذلك إلا إنها تستطيع ...