الجمعة، 25 مايو 2012

Andreas Papandreou air base القاعده التى تريدها إسرائيل فى قبرص

إنتشر خبر فى شهر فبراير الماضى عن مباحثات بين إسرائيل وقبرص
تسمح بموجبه قبرص لإسرائيل بإستخدام قاعده جويه بجنوب غرب قبرص
فما هو الموضوع وأبعاده



إسرائيل تخطط لإقامة قاعدة جوية في قبرص

نقلت وكالة الأنباء الصينية "شينخوا" عن مصادر رسمية إسرائيلية أن جهات رسمية إسرائيلية وقبرصية تنوي التباحث في إمكانية السماح لإسرائيل بوضع طائرات في أراضي قبرص، وذلك خلال زيارة رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتانياهو إلى قبرص خلال الشهر الجاري.

ونقل عن مصدر في السفارة الإسرائيلية في قبرص قوله لصحيفة "سايبرس ميل" القبرصية إن رئيس الحكومة ينوي التوجه إلى قبرص للتأكيد على العلاقات الجيدة بين الطرفين، وتعزيز العلاقات الثنائية.

كما نقلت الوكالة الصينية عن موقع قبرصي أن إسرائيل سبق وأن طلبت في أيلول/ سبتمبر الماضي من قبرص السماح لها بوضع طائرات في قاعدة سلاح الجو القبرصي "أندرياس باباندريو" في بافوس.

ونقل عن مصدر رسمي إسرائيلي قوله للوكالة إن هذه الإمكانية لا تزال في مراحل الفحص فقط، وليس من الواضح ما إذا كانت ستخرج إلى حيز التنفيذ.

وأضاف أن إقامة "قاعدة إسرائيلية" خارج حدود "إسرائيل" هي إمكانية قائمة، ولكن لم تتم بلورة اتفاق بشأنها بعد.

من جهتها كتبت "يديعوت أحرونوت" في موقعها على الشبكة أن العلاقات بين إسرائيل وقبرص جيدة، وأن هناك تعاونا أمنيا. وأضافت أن العلاقات تتوطد أيضا مع اليونان ذات النفوذ الكبير في "قبرص اليونانية".

كما لفتت الصحيفة إلى التوتر في علاقات كلتي الدولتين مع تركيا



لم يكن الترحيب وحسن الاستقبال اللذين استقبل بهما القبارصة بنيامين نتنياهو والوفد المرافق له، في أول زيارة يقوم بها رئيس وزراء إسرائيل للجزيرة، غريباً بعد أن كانت قبرص، حتى قبل أربع سنوات، من أكثر الدول المنتقدة والمعارضة للسياسة الإسرائيلية، فبعد تدهور العلاقات التركية-الإسرائيلية، نجحت إسرائيل باستمالة اليونان إليها، على خلفية تردي العلاقات اليونانية التركية، وطموح إسرائيل بإقامة تحالف إقليمي، يضم تركيا وقبرص ورومانيا وبلغاريا بالإضافة إليها طبعاً، وكل ذلك في أعقاب اكتشاف إسرائيل للغاز الطبيعي في البحر المتوسط، على مقربة من الساحل القبرصي، فقد تم التوقيع أثناء هذه الزيارة على عدد من الاتفاقات بين إسرائيل وقبرص، من أهمها: التعاون بشأن الطاقة، والأمن، والتجارة والسياحة، وتطوير منابع الغاز، وإنشاء خط لنقل الغاز، من مصادر اكتشافه في المتوسط، إلى قبرص، ومن ثم تصديره إلى دول أوروبية، فقد أصبحت المصالح تتقدم على المبادئ، وهذه الحالة تنطبق على قبرص.
انشغال العرب بربيعهم وهمومهم، وبإسقاطهم للأنظمة المستبدة الغارقة بالفساد، سمح لإسرائيل بأن تسرح وتمرح، وتحصد الإنجازات وهي تعمل جاهدة للاستغناء عن الغاز المصري، الذي كانت تستورده بأسعار مفضلة، وخاصة بعد اكتشافها عدداً من حقول الغاز، وبكميات تجارية، وليس هذا فقط بل يخطط الإسرائيليون لمد سكة حديد من وسط البلاد وحتى ميناء ايلات في الجنوب للاستغناء عن قناة السويس، في تصدير إنتاجهم وبضائعهم واستيراد احتياجاتهم من الدول الآسيوية والإفريقية، لتوفر إسرائيل على نفسها مبالغ طائلة من حيث اختصار المسافة، ورسوم عبور السويس، وفي السنوات الأخيرة وضعت إسرائيل حجر الأساس لبناء مدينة عسكرية في النقب، لنقل معظم معسكراتها وقواعدها العسكرية- والتي تشكل ما مساحته 70% من مساحة إسرائيل- إلى هناك، إضافة لإحياء هذه المنطقة الشاسعة، إذ أن لها أهدافاً إستراتيجية بعيدة المدى، وإسرائيل وقعت على اتفاقية بينها وبين قبرص لتحديد الحدود المائية بين البلدين، مقابل منح قبرص حصتها من عائدات الغاز المكتشفة في المتوسط، والمفاوضات جارية بين البلدين لإقامة قاعدة جوية عسكرية إسرائيلية في قبرص، ونشر طائرات عسكرية إسرائيلية فيها لحماية حقول الغاز، ولأهداف إستراتيجية عدوانية في أعقاب توتر العلاقات الإسرائيلية-التركية، وتعزيز العلاقات الأمنية بين إسرائيل واليونان، والشق اليوناني من قبرص، وهناك تبادل زيارات على أعلى المستويات بين قبرص وإسرائيل، فإسرائيل تعمل في كافة الاتجاهات، وفي نفس الوقت تعزز قبضتها واحتلالها للأراضي الفلسطينية.
منذ كانون ثانٍ 2009، اكتشفت إسرائيل حقلاً من الغاز على بعد (90) كم من مدينة حيفا، وعلى بعد (35)كم من الحدود اللبنانية أطلقت عليه اسم "تمار"، وللتوضيح، فإن الحدود المائية لأية دولة تبلغ (12) ميلاً من سواحلها، أما الحدود الاقتصادية، فتبلغ حدودها (200) ميل من ساحل كل دولة، أي أن الغاز المكتشف، ليس من حق إسرائيل وحدها بل لقبرص ولبنان أيضاً، وتقدر احتياطات "تمار" بـ (9.1) تريليون قدم مكعب من الغاز، ويتكون هذا الحقل من ثلاثة تركيبات جيولوجية، ويبلغ عمق البئر (5.500) قدم، يعادل (1677) متراً، وسيدخل مرحلة الإنتاج التجاري عام 2013، وشكلت إسرائيل شركة حكومية، كما ستنشئ خطاً لتصدير أكثر من (7) مليارات متر مكعب من الغاز الإسرائيلي للشرق الأقصى، من خلال ميناء عسقلان إلى ميناء إيلات، والمفاوضات تجري بينها وبين الهند لتزويدها بالغاز، كما وقعت على صفقة لبيع الغاز، وخاصة لشركة الكهرباء الإسرائيلية، وهذا الاتفاق مدته (15) عاماً، بقيمة تتراوح بين 15-20 مليار دولار وبينما ستحصل خزينة الدولة على ما يقدر بـ 52-62 من مدخول الآبار التي سيستخرج منها الغاز وربما النفط أيضاً، وذلك بعد استيفاء الشركات المنقبة على 200% من المبالغ التي أنفقتها على هذا التنقيب.
حقل الغاز "تمار" يعود لعدة شركات مساهمة، يقف على رأسها مجموعة "ديلك" التي يملكها رجل الأعمال الإسرائيلي "اسحاق تشوفا"، وشركة "نوبل افيرجي الأميركية"، وغيرها من الشركات الإسرائيلية والأجنبية، وهناك حقل آخر على مقربة من حقل "تمار" اكتشف في حزيران 2010 أعطي اسم "ليفيتان" مقابل المياه القبرصية، وقريب من المياه اللبنانية ويبعد 80 كم عن حيفا، يحوز على كميات كبيرة جداً من الغاز تصل إلى (16) تريليون قدم مكعب، ومن المتوقع أن يبدأ إنتاجه عام 2017، وفي المياه الفلسطينية اكتشف عام 2000، على بعد (25) كم من ساحل غزة بئر وتقدر احتياطاته من الغاز بـ (64) تريليون قدم مكعب، إلا أن العمل في هذا الحقل مجمد، ويعتقد لأسباب سياسية، وعلى بعد (60) كم من ساحل مدينة الخضيرة، تم اكتشاف حقل غاز أعطي اسم "دليت"، بعمق (3800) متر، والتقديرات بأنه يحتوي على (20) مليار متر مكعب من الغاز الطبيعي وربما النفط أيضاً، ووزير المالية الإسرائيلية، يتوقع حصول الخزينة الإسرائيلية على ما لا يقل عن (150) مليار دولار من عائدات الغاز خلال العقد القادم، والغاز المكتشف يكفي إسرائيل لمدة خمسين عاماً، بينما تستورد إسرائيل 40% حالياً من احتياجاتها من الغاز المصري وبأسعار مفضلة، إلا أنها - ولأسباب أمنية -لا تريد الاعتماد على الغاز المصري، بل أخذت بالتنقيب عن الغاز، في البحر والبر على حد سواء.

الغاز المستخرج من المتوسط، وحسب المصادر الإسرائيلية، سينقل في البداية بواسطة طوافة، وهي عبارة عن سفينة ومن خلال أنبوب على طول 2-5 كم ينقل ويصب في مستودعات شركة الكهرباء في الخضيرة، وقد وقعت اتفاقية حدود بحرية بين إسرائيل وقبرص بتاريخ 17-12-2011 وتقسيم النفوذ الاقتصادي، بهدف تسهيل عمل الشركات الإسرائيلية، بالتنقيب عن الغاز والنفط في المتوسط، فقبرص حددت حدودها المائية بمسافة (210) كم، وبدأت أيضاً باستقطاب شركات أجنبية للتنقيب عن النفط والغاز، كما تم الاتفاق بين إسرائيل وقبرص، لتطوير صهاريج وخزانات مشتركة، وحسب المصادر الإسرائيلية، فإن القانون الدولي البحري، يسمح للدولة بامتلاك (350) كم من شواطئها، داخل البحر كمنطقة اقتصادية، ولكن دون منحها حق السيادة عليها. من جهة أخرى فقد كلفت إسرائيل أسطولها البحري العسكري، بوضع خطة دفاعية لحماية آبار الغاز في المتوسط، ومن خلال طائرات دون طيار، وإجراءات أخرى



من ناحيه أخرى

قام رئيس وزراء اسرائيل، بنيامين نتنياهو، بزيارة قبرص يوم الخميس الموافق 16 شباط المنصرم استمرت يوماً واحداً التقى فيها مع الرئيس القبرصي وعدداً من المسؤولين القبارصة اليونانيين.
هذه هي الزيارة الأولى التي يقوم بها رئيس وزراء اسرائيلي لجزيرة قبرص التي كانت عبر العقود الماضية حليفة وصديقة للعرب، وخاصة في عهد الرئيس رئيس أساقفة قبرص وكاريوس. وهذه الزيارة تعبر عن عدة أمور مهمة في المنطقة.

الابتعاد عن العرب والتحالف مع اسرائيل
من اولى هذه الأمور أن قبرص ابتعدت قليلاً إن لم يكن كثيراً عن العرب، وبدأت تقترب أكثر من اسرائيل. وثاني هذه الأمور أن قبرص أصبحت حليفاً استراتيجياً لاسرائيل، وثالثها أن قبرص مهتمة في الحفاظ على ثروتها الطبيعية، حقول الغاز في البحر الأبيض المتوسط، أمام العدو التقليدي تركيا. ولعدم اهتمام العرب بقبرص وتجاهلها، بل اقترب العرب أكثر من تركيا، فإن قبرص مضطرة للجنوح للجهة التي توفر الحماية لها. ولربما الدعم الاسرائيلي القوي سيعمل على إنهاء الخلاف مع القبارصة الأتراك، وكذلك سيعزز مكانة قبرص على الساحة الأوروبية وكذلك الدولية. وقبرص هي دولة عضو في الإتحاد الأوروبي الذي هو على علاقة حميمة مع اسرائيل. ويجب ألا ننسى أن اليونان، التي هي مصدر قوة ودعم لقبرص، تعاني من أزمة اقتصادية كبيرة، ومشغولة في تخطي هذه الأزمة، ولهذا على قبرص إيجاد من يوفر الدعم لها في حالة غياب أو مرض الداعم الأساسي لها، والذي هو بنفسه لجأ أيضاً لاسرائيل للحصول على دعم في مختلف المجالات.

أهداف الزيارة اسرائيلياً
لم تأتِ الزيارة من أجل تعزيز العلاقات مع قبرص، بل جاءت من أجل تحقيق عدة أهداف استراتيجية مهمة جداً وفي طليعتها:-
1. التوقيع على اتفاق دفاع عسكري مشترك توفر اسرائيل من خلاله حماية لحقول الغاز الاسرائيلية والقبرصية في البحر الأبيض المتوسط. وسيحظى سلاح الجو الاسرائيلي بحرية استخدام الأجواء القبرصية لهذا الغرض، ومن الممكن إقامة قاعدة عسكرية بهذا الشأن.
2. محاصرة النفوذ التركي في منطقة الشرق الأوسط، ومنعه من تهديد قبرص أو أي من دول البلقان.
3. تشكيل محور متحالف مع اسرائيل يضم بالاضافة إلى قبرص كلاً من رومانيا وبلغاريا وهنغاريا (المجر) واليونان، وهذا المحور سيتحالف في مواجهة أي خطر قادم من الجانب التركي. وهذا المحور يُشكّل رداً على ابتعاد تركيا عن اسرائيل، وسيعمل على منع انضمام تركيا للإتحاد الأوروبي.
4. تعزيز مكانة اسرائيل في حلف الأطلسي إذ أن تركيا تحاول إبعاد اسرائيل عن هذا الحلف، ومنعها من المشاركة في مناوراته ونشاطاته وفعالياته، لكن عندما تعزز اسرائيل علاقاتها مع العديد من دول الإتحاد الأوروبي، فإن الموقف التركي، ومع مرور الوقت، يضعف حتى داخل هذا الحلف (الناتو).
5. توجيه رسالة واضحة لتركيا مفادها أنك حاربت اسرائيل لأهداف ما، ولكن اسرائيل عوضت هذه الخسارة بربح أكبر، وهو تشكيل محور قوي في دول البلقان وهو مجاور لتركيا ذاتها.

نتائج الزيارة لصالح اسرائيل
لقد كانت نتائج الزيارة جيدة بالنسبة لاسرائيل، إذ تم التوقيع على العديد من الاتفاقيات في مجالات الطاقة والعسكرة والسياسة. وهذه النتائج حققت الأهداف التي سعى إليها نتنياهو.
ومن أهم نتائج هذه الزيارة تحويل قبرص إلى قاعدة عسكرية كبيرة من خلال السماح لسلاح الجو الاسرائيلي باستخدام الأجواء القبرصية للتصدي لأية قوة معتدية، وكذلك سيسمح لسلاح البحرية باستخدام الموانىء القبرصية للراحة والتموين والتزويد بالوقود. وحتى إجراء أية مناورات عسكرية في المياه الدولية الواقعة بين جزيرة قبرص واسرائيل.

الاستعداد لمواجهة الصراع العسكري القادم
الصراع القادم في المنطقة سيكون حول حقول الغاز في البحر الأبيض المتوسط، وحول المياه وحول قضايا عديدة. ولهذا فإن اسرائيل تعد نفسها لمواجهة هذا الصراع العسكري الدامي إذ أنها تستطيع عبر الأراضي القبرصية أن تضرب سورية ولبنان اضافة الى توجيه ضربات عبر الأراضي الاسرائيلية. وسيكون الرد العربي على الصواريخ الاسرائيلية أو الطائرات المنطلقة من قبرص صعباً جداً.
ولا بدّ من الإشارة إلى أن قوة اسرائيل العسكرية يتم الحفاظ عليها حتى ولو تم توجيه ضربات اليها في اسرائيل، لأن القواعد في قبرص ومن محور التحالف الجديد مع اسرائيل سيتحرك ويدافع عن اسرائيل.. أي أن اسرائيل تخطط لتوفير الحماية لها، وللمواجهة الكبيرة المدمرة مع العرب أنفسهم وخاصة مع سورية ولبنان. وجل همها الآن هو أن تتورط تركيا وسورية في مواجهة ساخنة لأن ذلك يضعف الدولتين وسيعزز التفوق العسكري الاسرائيلي.
قبرص واليونان دولتان كانتا حليفتين للعرب، ولكن اليوم فقد العرب هاتين الحليفتين،
خسر العرب هاتين الدولتين لاقترابهم من تركيا، وها هم خسروا قبرص واليونان، ولكن هذا لا يعني نهاية العالم، ومن الممكن الحفاظ على علاقة متوازنة مع قبرص واليونان والعمل على ابقائهما محايدتين قبل التورط في أمور معادية للعرب لصالح اسرائيل. وهذا ما يجب أن يفكر فيه العرب.. ويسعوا اليه في الفترة القادمة


كما هو واضح من التقارير فالقاعده التى تريدها إسرائيل هى قاعدة
Andreas Papandreou air base


وإليكم صور القاعده من جوجل إيرث

















من الصور يتضح إن هذه القاعده ذات بنيه أساسيه جيده والأهم من ذلك
إنها أيضآ تطل على البحر مما يؤكد ايضآ التقارير التى تحدثت عن نشر كوماندوز
إسرائيلى بها مع بعض الزوراق التابعه للبحريه الإسرائيليه

وبصراحه ذات موقع إستراتيجى رائع


السبت، 19 مايو 2012

Russian AF to Get First T-50 Fighters in 2013 File:Sukhoi T-50 Maksimov.jpg VORONEZH, Russia --- The Russian Air Force will receive the first batch of prototypes of its fifth-generation T-50 fighter for performance testing in 2013, Col. Gen. Alexander Zelin said on Thursday. The T-50, developed under the PAK FA program (Future Aviation System for Tactical Air Force) at the Sukhoi experimental design bureau, is Russia's first new major warplane designed since the fall of the Soviet Union. “The work on the fifth-generation fighter is going according to schedule,” Zelin, a former Air Force commander, told a news conference in Voronezh (central Russia). “The third prototype has joined the testing program and the fourth is being built.” The T-50 made its maiden flight in January 2010 and three prototypes have since been undergoing flight tests. Zelin earlier said that the number of T-50 aircraft involved in testing would be increased to 14 by 2015. The fighter was first shown to the public in August 2011, in Zhukovsky near Moscow, at the MAKS-2011 air show. (Source: RIA Novosti; posted May 17, 2012) http://www.youtube.com/watch?v=QKj-gX7Q2X8 سلاح الجو الروسى سيبدء تسلم fifth-generation T-50 fighter العام القادم 2013 برنامج المقاتله يعد أول برنامج روسى مستقل بعد سقوط الإتحاد السوفيتى ويوجد منها حاليآ 3 نماذج إختباريه وظهرت للعامه فى معرض ماكس 2011 ومن المقرر أن يكون هناك 14 نموذج بحلول 2015 نبذه مختصره عن الطائره سوخوي باك اف اي (بالروسية: Перспективный Авиационный Комплекс Фронтовой Авиации) (في الإنكليزية Sukhoi PAK FA) مقاتلة روسية ثقيلة من مقاتلات الجيل الخامس شرعت شركة سوخوي في تطويرها من عام 1990 لصالح القوات الجوية الروسية والنموذج الأولي الحالي هو تي 50. ستحل الطائرة عند اكتمال تطويرها محل طائرات ميج 29 وسوخوي سو-27 في المخزون الروسي ووستكون بمثابة أساس لمشروع للسوخوي / هال FGFA الذي يجري تطويره مع الهند.، وهي مصممة لمنافسة مباشرة مع المقاتلة الأمريكية الأمريكية - اف 22 رابتور واف - 35 لايتنينق. أنجزت تي 50 أول رحلة طيران في 29 يناير 2010.، كما أجرت طلعة أخرى في فبراير من ذات العام إضافة إلى طلعة ثالثة في ١٧ يونيو ٢٠١٠ يستطيع رادارها اكتشاف الأهداف المطلوب التعامل معها من على بعد يزيد عن 400 كيلومتر، ويقدر على تتبع 60 هدفا في آن واحد، ويمكّن للطائرة من ضرب 16 هدفا دفعة واحدة في وقت واحد معتمدة على تقنية متقدمة ليزرية. ويُفترض أن تبدأ القوات الجوية الروسية باستلام ست إلى عشر من مقاتلات الجيل الخامس ابتداء من عام 2015م .وتستهدف الخطة الأولى صناعة ١٠٠٠ طائرة،بحيث تمتلك روسيا مائتين منها ومثثلها للهند ويعرض الباقي وعدته ٦٠٠ طائرة للبيع



Russian AF to Get First T-50 Fighters in 2013

 File:Sukhoi T-50 Maksimov.jpg

 VORONEZH, Russia --- The Russian Air Force will receive the first batch of prototypes of its fifth-generation T-50 fighter for performance testing in 2013, Col. Gen. Alexander Zelin said on Thursday.

The T-50, developed under the PAK FA program (Future Aviation System for Tactical Air Force) at the Sukhoi experimental design bureau, is Russia's first new major warplane designed since the fall of the Soviet Union.


“The work on the fifth-generation fighter is going according to schedule,” Zelin, a former Air Force commander, told a news conference in Voronezh (central Russia). “The third prototype has joined the testing program and the fourth is being built.”


The T-50 made its maiden flight in January 2010 and three prototypes have since been undergoing flight tests.


Zelin earlier said that the number of T-50 aircraft involved in testing would be increased to 14 by 2015.


The fighter was first shown to the public in August 2011, in Zhukovsky near Moscow, at the MAKS-2011 air show. 







(Source: RIA Novosti; posted May 17, 2012)





سلاح الجو الروسى سيبدء تسلم   fifth-generation T-50 fighter
العام القادم 2013 
برنامج المقاتله يعد أول برنامج روسى مستقل بعد سقوط الإتحاد السوفيتى
ويوجد منها حاليآ 3 نماذج إختباريه
وظهرت للعامه فى معرض ماكس 2011
ومن المقرر أن يكون هناك 14 نموذج بحلول 2015


 نبذه مختصره عن الطائره

سوخوي باك اف اي (بالروسية: Перспективный Авиационный Комплекс Фронтовой Авиации) (في الإنكليزية Sukhoi PAK FA) مقاتلة روسية ثقيلة من مقاتلات الجيل الخامس شرعت شركة سوخوي في تطويرها من عام 1990 لصالح القوات الجوية الروسية 
والنموذج الأولي الحالي هو تي 50.
ستحل الطائرة عند اكتمال تطويرها محل طائرات ميج 29 وسوخوي سو-27 في المخزون الروسي ووستكون بمثابة أساس لمشروع للسوخوي / هال FGFA الذي يجري تطويره مع الهند.، وهي مصممة لمنافسة مباشرة مع المقاتلة الأمريكية الأمريكية - اف 22 رابتور واف - 35 لايتنينق. أنجزت تي 50 أول رحلة طيران في 29 يناير 2010.، كما أجرت طلعة أخرى في فبراير من ذات العام إضافة إلى طلعة ثالثة في ١٧ يونيو ٢٠١٠ 
يستطيع رادارها اكتشاف الأهداف المطلوب التعامل معها من على بعد يزيد عن 400 كيلومتر، ويقدر على تتبع 60 هدفا في آن واحد، ويمكّن للطائرة من ضرب 16 هدفا دفعة واحدة في وقت واحد معتمدة على تقنية متقدمة ليزرية.
ويُفترض أن تبدأ القوات الجوية الروسية باستلام ست إلى عشر من مقاتلات الجيل الخامس ابتداء من عام 2015م .وتستهدف الخطة الأولى صناعة ١٠٠٠ طائرة،بحيث تمتلك روسيا مائتين منها ومثثلها للهند ويعرض الباقي وعدته ٦٠٠ طائرة للبيع



J20:Maiden Flight of P2002 on May 16, 2012 (long version)



الجمعة، 4 مايو 2012

المرسى الكبير فخر البحريه الجزائريه




قاعدة المرسى الكبير البحريه
تقع فى الشمال الغربى للجزائر بالقرب من وهران
تحديدآ بإحداثيات 35°44′N 0°43′W

وجدت الأعضاء الجزائريين يتحدثون عنها وصراحة لم أكن أعلم عنها شىء
وتاريخ القاعده يعود للعصر الرومانى ومر عليها كثير من القوى العسكريه
بالمتوسط مرورآ بالأتراك والأسبان والبرتغاليين نهاية بالفرنسيين فى عام 1967
وما يميز هذه القاعده هى الأنفاق داخل الجبل
وهو شىء لم أجده فى اى قاعده عربيه أخرى















والمعلومات والصور عن القاعده شحيحه
حتى فى المصادر الأجنبيه فمعظم ما هو مذكور عنها هو معلومات تاريخيه



http://www.youtube.com/watch?v=tcgL8a6EOlE




http://www.youtube.com/watch?v=nd1Pyh45uak






فبحثت عنها فى جوجل إيرث وفعلآ وجدت أن القاعده كبيره جدآ وتنقسم إلى قسمين
قسم خاص بأحواض البناء وصيانة السفن
وقسم مرسى للأسطول البحرى غواصات وفرقطات ولنشات صورايخ


وهذه صور القاعده























































صور عامه للقاعده


































































الشبح الصينيه j20 على خطى الأمريكيه f35

المقاتلات من نوع إستيلث التى تستخدم تقنية التخفى تحمل أسلحتها بداخلها للتقليل من البصمه الرادريه الأمريكيه f35 مصممه لذلك إلا إنها تستطيع ...